Monday, March 30, 2020

بالفيديو: في زمن الكورونا رئيس تحرير التلغراف الكاتب انطوان القزي يوجه رسالة لابناء الجالية

وجه بارز من وجوه الجالية في اوستراليا يتمتع باحترام وتقدير الجميع مبدع من بلاد الارز يطل اليوم في زمن الكورونا عبر موقع لبنان في اوستراليا ليوجه هذه الرسالة التوجيهية المصورة من منزله في سدني لابناء الجالية اللبنانية والعربية:
   رئيس تحرير جريدة التلغراف الكاتب انطوان القزي
مواليد الجية قضاء الشوف -جبل لبنان. أنهى دروسه الثانوية في معهد الروح القدس في الكسليك.
حاصل على دبلوم في اللغة والحضارة الفرنسية من معهد انتيب - فرنسا.
حاصل على اجازة في اللغة العربية وآدابها وماجستير في الألسنية وماجستير في الأدب المقارن ودبلوم دراسات عليا في علم التربية من الجامعة اللبنانية.
درّس اللغة العربية وآدابها ١١ عاماً وكتب في النهار العربي والدولي بين سنتي 1986 و1988.
هاجر إلى استراليا سنة ١٩٨٨ و كتب في صدى لبنان والإشعاع  الماروني والبيرق والنهار قبل انضمامه إلى التلغراف سنة ١٩٩١
عمل مديراً للبرامج في تلفزيون المؤسسة الأسترالية اللبنانية للإرسال ومديراً للأخبار في إذاعة الشرق الأوسط. 
سنة ٢٠٠٩ شارك في مهرجان الأدب العالمي في ملبورن وفي اسبوع التعددية في كانبرا.
أدرج اسمه في مجموعة البابطين للشعراء العرب وفي أنطولوجيا الشعر الأسترالي.
سنة ٢٠١٠ انجز اول موسوعة عن الهجرة اللبنانية والعربية  الى استراليا بعنوان"وجوه مشرقة" وحاز على دروع من رئيس الجمهورية ميشال سليمان و من مجلس السفراء العرب ووزارة التعددية في نيوساوث ويلز .
سنة ٢٠١٢ انجز اول برلمان للشباب اللبناني في برلمان نيوساوث ويلز وتم تكريمه في البرلمان ومنحه درعاً تقديرية.
سنة٢٠١٣ حاز على جائزة رئيس حكومة نيوساوث ويلز عن أفضل تحقيق صحافي في العام.
في ذات السنة عُيّن سفيراً للتناغم الاجتماعي ومناهضة العنصرية.
سنة ٢٠١٧ حاز على ميدالية استرالياOAM التي تمنحها الملكة اليزابيت .
في ذات السنة حصل على شهادة تقديرية من جامعة نيوساوث ويلز.
سنة 2018 حصل على درعين تقديريتين من نقيب الصحافة اللبنانية ومن نقيب المحررين.
سنة ٢٠١٩ منحته رئيسة حكومة نيوساوث ويلز درع إنجاز مدى الحياة ورجل العام في الصحافة الاثنية.
له ١٧ كتاباً في القصة والشعر والتاريخ.
تجاوزت مقالاته في استراليا خمسة آلاف مقال.
يحتفل هذا العام بمرور ٢٥ سنة رئيساً لتحرير التلغراف.

موقع لبنان في اوستراليا - بادرو الحجة