Tuesday, July 20, 2021

إدانة الوزير السابق إيدي عبيد بتهمة التآمر للحصول على ترخيص منجم بطريقة غير مشروعة

أُدين الوزيران السابقان عن حزب العمال في نيو ساوث ويلز إيدي عبيد وإيان ماكدونالد وموسى نجل عبيد بتهمة التآمر للحصول على رخصة منجم.

جرت محاكمة إيدي عبيد وابنه موسى وإيان ماكدونالد بتهمة التآمر لحيازة رخصة استكشاف الفحم في مزرعة عائلة عبيد في Bylong Valley بالقرب من Mudgee، عندما كان ماكدونالد وزيراً للموارد بين عامي 2007 و2009.

القضاء يدين إيدي عبيد ونجله موسى وإيان ماكدونالد بتهمة التآمر للحصول على ترخيص منجم

أدين ماكدونالد باستغلال منصبه لمنح ترخيص لعائلة عبيد بصورة غير قانونية

قال المدعي العام إن عائلة عبيد جنت 30 مليون دولار من الصفقة

وأشارت القاضية إليزابيث فوليرتون إلى أن موسى عبيد كان متورطاً بشكل شخصي في استغلال ماكدونالد لمنصبه، وأن إيدي عبيد كان على علم بذلك.

وقالت القاضية إنها وجدت ماكدونالد مذنباً بخمس تهم مرتبطة بسوء السلوك من أصل ثمانية اتهم بارتكابها في قضية منح الترخيص.

واستمرت المحاكمة لمدة عام وتم خلالها الاستماع لـ 38 شاهداً.

وقال المدعي العام إن إيان ماكدونالد وإدي عبيد تربطهما علاقة شخصية وعملية وثيقة، وإن عائلة عبيد جنت 30 مليون دولار من الصفقة.

ولم يقم الرجال الثلاثة بالإدلاء بشهاداتهم أثناء المحاكمة.

الافراج عن الوزير السابق اللبناني الأصل إيدي عبيد بعد ثلاث سنوات في السجن

ولم يمثل الرجال الثلاثة، الذين خرجوا بكفالة، أمام المحكمة للاستماع للحكم الذي صدر عبر الفيديو بسبب قيود كوفيد-19.

وسوف تُطرح القضية مرة أخرى في المحكمة يوم الخميس قبيل حضور الرجال الثلاثة للمشاركة في جلسة النطق بالحكم في 8 أيلول/سبتمبر.

وقال بيان صادر عن حزب العمال إن الحكم أظهر أنه "لا أحد فوق القانون".

وأضاف البيان: "لا مجال للفساد في الحياة العامة أو في الأعمال أو في أي مهنة أخرى".

نقلاً عن موقع SBSArabic. 

صرخة عبر هواء استراليا لابناء الجالية التزموا بأجراءات الحكومة

الزملاء كلود خوري والهام حافظ وبادرو الحجة يجتمعون عبر هواء استراليا ليوجهوا بطاقة معايدة ورسالة وصرخة لابناء الجالية اللبنانية والعربية بالالتزام التام بالتدابير التي اتخذتها الحكومة الاسترالية وان نكون مثال صالح لجميع الجاليات الاثنية يمكنكم مشاهدة البرنامج عبر الصفحة الرسمية للاذاعة على هذا الرابط https://fb.watch/v/3dQcqvNZo/:

نعم انها صرخة اعلاميةً ورسالة توجيهية لابناء جاليتنا بعدم تقسيم المناطق في استراليا ونجعلها خطوط تماس بوجه القانون  كما فعلنا للاسف في بلداننا العربية وخاصة في بلدنا الحبيب لبنان.

 موقع لبنان في استراليا - بادرو الحجة.